شكرا اخي الكريم على هذا الطرح والتحليل المنطقي وانا اتفق معك حول كل النقاط التي طرحتها باستثناء النقطة الاخيرة المتعلقة بالمصالحة الوطنية
حيث ان الرئيس ابو مازن لم يالو جهدا من اجل استعادة الوحدة الوطنية وهذه المسالة معروفة للجميع مع العلم بان حماس هي من دمر الوحدة الوطنة عندما قامت بانقلابها الدمويفي قطاع غزة من اجل تنفيذ اجندة خارجية لا تمت للقضية الفلسطينية بصلة لا من بعيد ولا من قريب وهذه ليست اسرار وتحليل قد يصيب وقد يخطئ بل حقائق راسخة يعرفها شعبنا الفلسطيني في الداخل والخارج
ااما موضوع الاعتراف الاممي بالدولة الفلسطينية فلولا التهديد الامريكي باستخدام الفيتو لنالت فلسطين العضوية الكاملة في كل الدوائر الاممية
وهنا قبل ان اختم لا بد من القول بان ابرز الاصوات المعارضة للدولة الفلسطينية هي
1-اسرائيل
2- الولايات المتحدة
3-حركة حماس
4- حركة الجهاد
5- وايران
وتقبل مروري وشكرا لكم وحتما اننا عائدون
وثورة حتى النصر