من مؤلفات مسيلمة الكذاب لعنه الله الذي ادعى أنه كتاب من الله0000
طبعاً كلكم عارفين معجزة محمد - صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم -*>>>>>>>>>>>> و هي القرآن و إن الله تحدى كفار قريش أن ياتوا بسورة أو بآية ... و لم يستطيعوا و لن ..., لكن فيه رجل ادعى النبوة و هو مسلمة بن حبيب ( و يسمونه المسلمون مسيلمة تصغيراً واحتقاراً و إلصق فيه الكذاب لأنه كذب على قومه وادعى النبوة ) المهم إن قومه قالوا إن محمد يقرأ على قومه قرآن من السماء فاقرأ لنا قرآن و هذي بعض المقتطفات من كذبه لعنه الله ولعن كل من يشد على يده في تزوير المصحف الشريف :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :يا ضفادع كم تنقين أعلاك في الماء وأسفلك في الطين لا الماء تكدرين ولا الشارب تمنعين . **********>>>>> والمبذرات زرعا؛ والحاصدات حصدا؛ والذريات قمحا؛ والطاحنات طحنا؛ والحافرات حفرا؛ والخابزات خبزا والثاردات ثردا؛ واللاقمات لقما؛ لقد فضلتم على أهل الوبر وما سبقكم أهل المدر؛ ريفكم فامنعوه؛ والمعتر فآوه؛ والباغي فناوئوه. **********>>>>>>>>>> ألم تر إلى ربك كيف فعل بالحبلى أخرج منها نسمة تسعى من بين صفاق وأحشا.. ومن ذكر وأنثى **********>>>>>>>>>> و الليل الدامس؛ والذئب الهامس؛ ما قطعت أسيد من رطب ولا يابس. ***********>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> ألم تر أن الله خلقنا أفواجا وجعل النساء لنا أزواجا فنولج فيهن الغراميل إيلاجا ثم نخرجها إخراجا فينتجن لنا سخالا إنتاجا. ************>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> الفيل ما الفيل وما أدراك ما الفيل له ذنب وثيل ومشفر طويل وان ذلك من خلق ربنا لقليل.. ***************>>>>>>>>>>>>>>>>> إنا أعطيناك الجواهر فصل لربك وهاجر إن مبغضك رجل فاجر ******************>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> إنا أعطيناك الكواثر فصل لربك وبادر في الليالي الغوادر واحذر أن تحرص أو تكاثر.. *******************>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> سمع الله لمن سمع؛ وأطعمه بالخير إذا طمع؛ ولا زال أمره في كل ما سر نفسه يجتمع؛ رآكم ربكم فحياكم ومن وحشة خلاكم؛ ويوم دينه أنجاكم فأحياكم علينا من الصلوات معشر أبرار لا أشقياء ولا فجار يقومون الليل ويصومون النهار لربكم الكبار العزة رب الغيوم والأمطار. ***********************>>>>>>>>>>>>>> والشمس وضحاها في ضوئها وجلاها والليل إذا عداها يطلبها ليغشاها فأدركها حتى أتاها وأطفأ نورها ومحاها. ***********************>>>>>>>>>>>>>>>>>>> الشاة وألوانها، وأعجبها السود وألبانها، والشاة السوداء، واللبن الأبيض، إنه لعجب محض، وقد حرم المذق فما لكم لا تمجعون