** قـريـة الـقـديـريـة **
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** قـريـة الـقـديـريـة **

,,,أول موقع خاص لقرية القديرية بإدارة منير أبو ناصر,,,
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الماركسية و الاسلام -الاختلاف و الالتقاء- تحويل الماركسية إلى عقيدة ممارسة تحريفية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ahmad-abonaser
عضو فضي
عضو فضي
ahmad-abonaser


عدد المساهمات : 65
نقاط : 211
تاريخ التسجيل : 08/09/2009
العمر : 34

الماركسية و الاسلام -الاختلاف و الالتقاء- تحويل الماركسية إلى عقيدة ممارسة تحريفية Empty
مُساهمةموضوع: الماركسية و الاسلام -الاختلاف و الالتقاء- تحويل الماركسية إلى عقيدة ممارسة تحريفية   الماركسية و الاسلام -الاختلاف و الالتقاء- تحويل الماركسية إلى عقيدة ممارسة تحريفية I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 01, 2009 1:28 am

و ما قلناه عن تحويل الإسلام إلى أيديولوجية أدى إلى تحريف العقيدة عن أهدافها الحقيقية، يمكن قوله كذلك في الماركسية التي يجب اعتبار تحويلها إلى عقيدة ممارسة تحريفية.

فالأصل في الماركسية أن تكون منهجا للتحليل الملموس للواقع الملموس وصولا إلى معرفته، و استشراف ما يجب عمله لتغييره إلى الأحسن. و هذا المنهج له منطلقات، و قوانين و أهداف يسعى إلى تحقيقها سعيا إلى تغيير الواقع الاقتصادي و الاجتماعي و الثقافي و المدني و السياسي بما يخدم مصلحة الكادحين بقيادة الطبقة العاملة، و التغيير لا يكون إلا بإذكاء حدة الصراع الطبقي و العمل على إدارته بما يخدم الطبقة العاملة و حلفائها.

و قد لعب المنهج الماركسي منذ ظهور الماركسية و إلى اليوم دورا كبيرا في جعل الوعي الطبقي يعم الكادحين في هذا العالم و خاصة الطبقة العاملة. فقد اصبح الكادحون بقيادة الطبقة العاملة يدركون عمق الاستغلال الذي يمارس عليهم، و من يستغلهم، و نسبة ما يذهب إلى جيوبهم من فائض قيمة الإنتاج و دور الدولة كأداة للسيطرة الطبقية في قمع الكادحين و إخضاعهم للاستغلال البورجوازي الذي لا يرحم. كما لعب دوره في جعل هؤلاء الكادحين يدركون ما يجب عمله لخوض الصراع ضد المستغلين، و خاصة عندما يتعلق الأمر بتأسيس تنظيمات جماهيرية و حزبية لقيادة خوض الصراع الاقتصادي و الاجتماعي و الثقافي و المدني و السياسي من اجل الحد من شراسة الاستغلال على المدى المتوسط، و من اجل وضع حد للاستغلال على المدى البعيد. و هذا ما دعا إلى تأسيس النقابات و الجمعيات، و الأحزاب كأدوات لخوض ذلك الصراع و قيادته.

إلا أن ابتلاء الماركسية و المنهج الماركسي بالوثوقية على يد البيروقراطيين قاد إلى تحويل الماركسية إلى عقيدة تنتج عبادة البيروقراطيين بدل عبادة الله كما يحصل في الديانات السماوية. فالعقيدة الماركسية تقود إلى تقديس النموذج في الفكر، و في الممارسة و في الأشخاص، و هو تقديس لا علاقة له بحقيقة الماركسية بقدر ما له علاقة بالأشخاص الذين تمكنوا من الوصول إلى المراكز العليا للسلطة التي استغلوها لفرض عقيدتهم المنسوبة إلى الماركسية، و فرض كيفية الممارسة السياسية و النقابية و الحزبية و المنظماتية المختلفة و الإيقاع بكل من خالف رأي القيادة الحزبية و السياسية المحلية و المركزية و تصفية كل المخالفين الماركسيين عبر العالم.

فالدوغمائية أو الوثوقية ممارسة قمعية تهدف إلى التخلص من المعارضين الذين يرفضون عبادة الأشخاص، و عبادة النموذج الفكري و الحزبي و النقابي و المنظماتي الذي يعزف على نفس أوتار القائد، و معلوم ما جرته الدوغمائية على الماركسية من خراب، و خاصة عندما حولتها إلى مجرد مقولات لا علاقة لها بالماركسية و بالمنهج الماركسي العلمي.

و قد أدى تحويل الماركسية إلى عقيدة إلى الدخول في عملية ممارسة حق القائد في مصادرة حق الرأي الآخر في التواجد عن طريق توظيف الماركسية نفسها، و أجهزة الدولة القمعية و أجهزة الحزب و النقابة و المنظمات الحزبية في عملية المصادرة من اجل القضاء على كل العقائد الأخرى حتى تبقى العقيدة الماركسية وحدها السائدة بقوة الواقع الناتج عن قوة القمع. و كنتيجة لذلك، و بسبب تعدد الأنظمة الماركسية فقد تعددت العقائد الماركسية التي تختلف منطلقاتها و آفاق عملها لتجد نفسها متصارعة فيما بينها، بل و متناحرة و كل واحدة من تلك العقائد الماركسية تتهم الأخرى بالتحريف الذي لا يمكن تبريره إلا بنفي كون الماركسية عقيدة ، و التعامل معها كمنهج للتحليل العلمي، و السعي إلى تحويل الواقع في اتجاه تحقيق كرامة الإنسان التي لا تتحقق إلا بالقضاء على أشكال الاستغلال المادي و المعنوي، ذلك القضاء الذي لا ينفي حق الإنسان في اختيار العقيدة التي يراها مناسبة له دون أن يرغمه أحد على ذلك.

و كما اعتبرنا تحويل العقيدة الإسلامية إلى أيديولوجية ممارسة تحريفية. نعتبر كذلك تحويل الماركسية إلى عقيدة ممارسة تحريفية أيضا، و هو ما يدعو إلى إعادة قراءة الماركسية و التاريخ الماركسي من اجل الوقوف على أشكال التحريف التي لحقت الماركسية و التي حالت دون استفادتها من التطور العلمي و التكنولوجي و العمل على إزالة تلك الأشكال التحريفية من الفكر الماركسي و إعادة الماركسية إلى اصلها القائم على الانفتاح على العلوم المختلفة، و السعي إلى تطوير مناهجها و الاستفادة من النتائج التي تتوصل إليها، و العمل على تطوير المنهج الماركسي الذي يجب أن يستوعب مختلف المستجدات المنهجية العلمية التي يجب توظيفها و التعامل مع مستجدات الواقع الاقتصادي و الاجتماعي و الثقافي و المدني و السياسي من اجل ضبط وتيرة العمل على تغيير الواقع بما يخدم مصلحة الكادحين.

و قد أدى تحويل الماركسية إلى عقيدة : انحسار الاشتراكية و الاشتراكيين، و انهيار الاشتراكية في اعتى معاقلها الاتحاد السوفياتي – و تراجع العديد من الأحزاب عن تبني الاشتراكية العلمية بعد انهيار النموذج المثال/النموذج المقدس و انحسار ما بقي منها على قناعته بالاشتراكية العلمية في تطورها، و تعاطيها مع المستجدات المختلفة، و محاصرتها من قبل الرجعية المتخلفة، و الأجهزة القمعية، و من قبل الأحزاب التي تدعي الديمقراطية و التقدمية المستعدة دائما لارتداء اللباس المناسب في الوقت المناسب للمقام المناسب حتى و إن أدى ذلك إلى التنكر للمبادئ و للتاريخ النضالي لحركة التحرر الوطني و حركة التحرير الشعبية.

و للانفلات من الجمود العقائدي الذي أصيبت به الماركسية لابد من إعادة الاعتبار إلى الديمقراطية بمفهومها العلمي الماركسي التي تعتبر وسيلة وحيدة للكشف عن التناقض القائم في تحويل الماركسية إلى عقيدة، و الخلفية الطبقية التي تحكم ذلك. و سبل تجاوز هذه الظاهرة المرضية التي ابتليت بها الماركسية على يد من يمكن اعتبارهم من كبار الماركسيين و قادتهم كما هو الشأن بالنسبة لجوزيف ستالين.

و تبعا لذلك فقد تحول قادة اعتى دولة اشتراكية في العالم إلى بورجوازيين استغلوا الجمود العقائدي الذي دعوا إلى تجاوزه بما صار يعرف ب"البيروكسترويكا" أو إعادة البناء، و "الغلانزوست" أو الشفافية التي كانت في ظاهرها دعوة إلى دمقرطة المجتمع، و إشراك الناس في كل ذلك و دعوتهم إلى المساهمة في إعادة البناء الاشتراكي، و في باطنها السعي إلى تقويض الدولة الاشتراكية العظمى ليقوم على أنقاضها ما اصبح يعرف بالدول المستقلة التي اتجهت جميعها لتخطب ود الرأسمالية، و تدخل شعوبها في جحيم الفقر و القهر و الجوع و المرض، إلى جانب الاحتفاظ بالرؤوس النووية. جزاءا على هذا العمل نال المحرف غورباتشوف جائزة نوبل للسلام، فاحتفت به وسائل الدعاية الرأسمالية.

و لعل ما يلفت انتباهنا في هذه النازلة هو أن وضع حد لاعتبار الماركسية عقيدة لم يحصل بالطرق العلمية التي يقتضيها البحث الاشتراكي العلمي الذي كان من المفروض أن تشكل له هيئات مختصة لدراسة مرحلة بكاملها، و ما شابهها من تجربة الماركسية في استغلال الدولة التي كانت محسوبة على الاشتراكية لخدمة المصلحة الطبقية لبيروقراطية الدولة و الحزب على السواء من اجل الخروج بخلاصات تترجم إلى إجراءات عملية تساهم في تطوير النظرية الماركسية و الفكر الماركسي و الماركسيين على مستوى الممارسة السياسية. و هو ما لم يتم اللجوء إليه فكانت معالجة ممارسة تحريفية بممارسة قادت إلى التحول في اتجاه الرأسمالية و هو ما يمكن اعتباره اكبر خدمة قدمها التحريفيون إلى الرأسمالية هي نهاية التاريخ.

و لذلك فتجاوز تحويل الماركسية إلى عقيدة يفرض على الاشتراكيين العلميين :

1) تطوير المجتمع الاشتراكي بما يتناسب مع ما وصل إليه العلم الحديث و التكنولوجية الدقيقة و المتطورة التي أصبحت في خدمة العلوم و الآداب و الفنون، حتى يصير المنهج متطورا فعلا في تفاعل مع المناهج العلمية الدقيقة.مما يساعد على تطوير التحليل العلمي للواقع، و الوصول إلى خلاصات تساعد على التغيير الحقيقي للواقع الاقتصادي و الاجتماعي و الثقافي و المدني و السياسي أو على وضع برنامج رائد للنضال من اجل التغيير المنشود.

2) و بما أن بناء الأداة النضالية بناءا سليما يعتمد مبادئ المركزية الديمقراطية، و التنظيم الخلوي، و النقد و النقد الذاتي، كما يعتمد أسس بناء الحزب الاشتراكي العلمي المتمثلة في الأساس الأيديولوجي الاشتراكي العلمي، و الأساس التنظيمي الذي يتناسب مع هذه الأيديولوجية و الأساس السياسي المعبر عن القناعة الإيديولوجية الاشتراكية العلمية، لأنه بدون بناء الأداة النضالية الصحيحة نبقى عاجزين عن قيادة النضال من اجل التغيير.

3) قيادة النضال الديمقراطي في إطار جبهة للنضال من اجل الديمقراطية تساهم كل المنظمات التي تسعى إلى تحقيق الديمقراطية في مجتمعاتها وفق برنامج محدد لاستنهاض قطاعات المجتمعات المتخلفة، و إعدادها لامتلاك الوعي المتطور و المتحرك لفرض انتزاع الحقوق الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية و المدنية و السياسية و فرض احترامها عبر القوانين المتبعة في جميع المجالات.

4) العمل على اجراء انتخابات حرة و نزيهة بإشراف هيئة محايدة تفرض احترام إرادة الشعوب المقهورة، و تشكيل حكومة من الأغلبية تقوم بتنفيذ البرنامج الذي صوتت الجماهير لصالحه.

5) قيام الهيئات المنتخبة بمراقبة الحكومة، و محاسبتها بالإضافة إلى تشريع القوانين الضرورية لعملية التغيير المنشود و اجرأة المواثيق الدولية من خلال ملاءمة القوانين المحلية معها.

6) قيام الحكومة بإنشاء هيئات مختصة بدراسة القوانين و الوقوف على جوانب القصور فيها، و العمل على تطويرها بملاءمتها مع المواثيق الدولية قبل فرضها على المؤسسة التشريعية. و أخرى مختصة بدراسة الوضعية الاقتصادية، و تحديدها إذا كانت وطنية أو غير وطنية، و هل تستجيب لمتطلبات الشعوب أم لا؟ و هل يصمد الاقتصاد الوطني أمام التقلبات العالمية ؟ و هل هو مؤهل لمنافسة اقتصاديات الدول المتقدمة ؟ و ماذا يجب عمله للوصول إلى بناء اقتصاد وطني متطور و مستفيد مما تحققه اقتصاديات الدول المتقدمة و متحول إلى اقتصاد اشتراكي تكون فيه ملكية وسائل الإنتاج للشعوب ؟ و يتم توزيع الدخل بين الفقراء توزيعا عادلا ؟ و أخرى لدراسة الوضعية الاجتماعية قصد الوقوف على جوانب القصور في التعليم و الصحة. و ماذا يجب عمله لجعل الخدمات الاجتماعية في خدمة الجميع ؟ و أخرى لدراسة الوضعية الثقافية، و ما العمل لإنجاز ثورة ثقافية حقيقية لجعل الناس يمتلكون وعيا ثقافيا متقدما تتم في إطاره إعادة النظر في الهياكل السياسية القائمة في كل بلد على حدة من اجل إزالة مظاهر الاستبداد التي تحول دون ديمقراطية المجتمع، و استبدالها بهياكل ديمقراطية تؤهل الشعوب للقيام بالممارسة الديمقراطية الحقيقية التي تعتبر ضرورية لممارسة الشعوب لسيادتها.

و بذلك تكون الماركسية وسيلة لتثوير المجتمع من اجل أن يختار ما يناسبه على المستوى الاقتصادي و الاجتماعي و الثقافي و المدني و السياسي، بعد أن يمتلك وعيه الحقيقي الذي يقوم الحزب الاشتراكي العلمي بإشاعته بين الناس بواسطة المثقفين الثوريين الذين يتحملون هذه المسؤولية بإخلاص و تفان لا مثيل لهما. و بتحول الماركسية إلى وسيلة لتثوير المجتمعات البشرية يزول عنها كونها عقيدة كما يسعى إلى ذلك بيروقراطيو الأحزاب الماركسية التقليدية.

و بناء على هذا التجاوز، هل تعود الماركسية إلى الواجهة كمنهج و كهدف ؟

إن منظري البورجوازية و البورجوازية الصغرى و المتوسطة يرون أن مجال عودة المنهج الاشتراكي العلمي باعتباره منهجا ماركسيا إلى الواجهة لم يعد واردا لأنه اصبح متجاوزا بحصول القناعة بأن النظام الرأسمالي في ظل العولمة هو آخر ما وصلت إليه البشرية و دليلهم على ذلك هو فشل التجارب الاشتراكية أو شبه الاشتراكية التي كانت حتى الآن، و أن العديد من الأحزاب الاشتراكية تخلت عن ماركسيتها و تحولت إلى أحزاب بورجوازية صغيرة، أو أحزاب بورجوازية، إن لم تعمل على حل نفسها و تراجع كبار الماركسيين في العديد من الدول، و خاصة الدول القائدة في بلاد المسلمين، و إعلان ثوريتهم. و هو دليل لا يرقى أبدا إلى مستوى قول الحقيقة لأن الذي انهار هو التجارب التي تسمي نفسها "اشتراكية"، و الأحزاب التي تخلت عن المنهج الاشتراكي العلمي هي أحزاب البورجوازية الصغرى، و من طبيعة أحزاب من هذا النوع أن تكون تجريبية تستبدل أيديولوجية بأخرى لتحقيق تطلعاتها حتى لا نقول مصلحتها الطبقية. لأن البورجوازية الصغرى تتلون كالحرباء و تتنقل في مواقع مختلفة. و لذلك لا نستغرب إذا وجدناها تتنقل بين الأحزاب، و تغير إيديولوجيتها كما تغير ملابسها. أما الماركسية فتبقى صامدة بالماركسيين الحقيقيين، و متطورة بمساهمتهم المستفيدة مما تبدعه العلوم من مناهج في مختلف المجالات العلمية. و المنهج الماركسي سيعرف تطورا بإبداعات الماركسيين النظرية و العلمية و سيلعب دوره في التحليل الملموس للواقع الملموس انطلاقا مما تقتضيه الرغبة في مقاومة نتائج عولمة اقتصاد السوق، و همجية الرأسمالية، و رغبة الشعوب في التخلص من تلك الهمجية، و النضال من اجل تحقيق الاشتراكية التي ستبقى أمل الشعوب المقهورة كيفما كان التضليل الذي يمارس عليها من قبل الأنظمة الرأسمالية و الأنظمة التابعة شبه الرأسمالية، و شبه الإقطاعية. و ما دام الأمر كذلك فإن عودة المنهج الاشتراكي العلمي إلى الواجهة سيبقى واردا لأن ما يجري الآن في العالم يحتاج إلى فهم علمي دقيق. و ذلك الفهم العلمي لا يتم إلا بالمنهج الاشتراكي العلمي لا بمنهج آخر و لا ينجزه بمناضليه الماركسيين إلا حزب اشتراكي يناضل من اجل الحرية و الديمقراطية و الاشتراكية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الماركسية و الاسلام -الاختلاف و الالتقاء- تحويل الماركسية إلى عقيدة ممارسة تحريفية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الماركسية و الاسلام -الاختلاف و الالتقاء- تحويل الإسلام إلى أيديولوجية ممارسة تحريفية
» الماركسية و الاسلام -الاختلاف و الالتقاء- أهداف الإسلام و أهداف الماركسية أو علاقة الالتقاء و الاختلاف
» الماركسية و الاسلام -الاختلاف و الالتقاء- الماركسية كمنهج للتحليل
» الماركسية و الاسلام -الاختلاف و الالتقاء- العداء بين الإسلام و الماركسية
» الماركسية و الاسلام -الاختلاف و الالتقاء- دور الإسلام و دور الماركسية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** قـريـة الـقـديـريـة ** :: قائمة المنتديات :: منتدى السياسة-
انتقل الى: